نماذج امتحانات مباراة التعليم جميع التخصصات 2024 PDF

 في هذا المقال، نقدم لكم نماذج امتحانات مباراة التعليم لمختلف التخصصات على مستوى السلك الإعدادي، بما في ذلك:

  • نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص اللغة العربية - سلك الإعدادي
  • نموذج امتحان التعليم تخصص اللغة الفرنسية - PDF مستوى الإعدادي
  • نموذج امتحان تخصص الرياضيات
  • نموذج امتحان علوم التربية لسلك الإعدادي
  • ديداكتيك مباراة التعليم لجميع المواد بسلك الإعدادي بصيغة PDF

تفاصيل النماذج المتاحة

في الجداول أسفله، ستجدون نماذج امتحانات مباراة التعليم الخاصة بالسلك الإعدادي لجميع التخصصات، بما في ذلك:

  • تخصص علوم الحياة والأرض
  • تخصص الفيزياء والكيمياء
  • نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص الرياضيات لجميع السنوات السابقة

كل النماذج متاحة للتحميل المباشر على شكل PDF، مما يسهل عليكم الاستعداد الجيد لمباراة التعليم. يمكنكم الاطلاع على التفاصيل الكاملة في الجداول أدناه. ✅📥

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص الرياضيات 2023 PDF

في هذه الفقرة سنضع لكم امتحان مباراة التعليم السنة الماضية 2023 تخصص الرياضيات، الإعدادي والثانوي لتحميل النموذج PDF أنظر العوارض.

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص الرياضيات 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص اللغة العربية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص اللغة العربية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص اللغة الفرنسية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص اللغة الفرنسية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص التربية الإسلامية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص التربية الإسلامية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص الفزياء والكمياء 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص الفزياء والكمياء 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص اللغة الإنجليزية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص اللغة الإنجليزية 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص مادة الإجتماعيات 2023 PDF

نموذج امتحان مباراة التعليم تخصص مادة الفلسفة 2023 PDF

نموذج امتحان علوم التربية 2023 PDF

نص الإنطلاق 
تكشف الفوارق في النجاح الدراسي، بين جماعات التلاميذ، حدود مبدا الاستحقاق، أي القدرات الفكرية والجهود والمواهب الفردية للتلاميذ، بغض النظر عن خصائصهم الاجتماعية الموروثة، والذي يجب أن يكون أساسا لكل نظام تعليمي. فالتلاميذ ليسوا متساوين من حيث أصولهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. 

كما أن الفقر والهشاشة ليسا بمعطيين خارجيين عن المدرسة، بل يؤثران بشكل مباشر في مكتسبات التلاميذ وفي استمرارهم الدراسي. 

إن إثارة مسألة تكافؤ الفرص التعليمية، يعني إعادة النظر في مسألة النجاح الدراسي القائم حصراً على مبدأ الاستحقاق، والتفكير من جديد في مسألة العدالة الاجتماعية في مجال التربية وبالفعل، فالنجاح الدراسي لا يزال حتى اليوم، مرتبطاً بشكل قوي بالأصل الاجتماعي، في علاقة بآليات الإقصاء التي تفعل فعلها في المدرسة المغربية، والتي تقوض مبدأ تكافؤ الفرص، الذي يفترض أن جميع التلاميذ يتلقون نفس التربية كيفما كانت خصائصهم الفردية والأسرية. 

كما أن مبدأ الاستحقاق الفردي الذي يفسر النجاح أو الفشل الدراسيين يؤدي في الواقع، إلى إقصاء عدد كبير من التلاميذ من المدرسة. 

وحتى يوصف مجتمع ديموقراطي ما بالعادل، فعليه أن يعطي الأولوية للتلاميذ الأكثر احتياجاً | اجتماعياً، وذلك للحد من الفوارق في النتائج الدراسية وفي الاندماج الاجتماعي والمهني. ومعنى هذا، أنه لا يتعين على المدرسة أن تضمن تكافؤ الفرص بين التلاميذ فحسب، وإنما يتعين عليها، أيضاً، أن تعمل على ألا يكون مصير التلاميذ المحرومين رهيناً بظروفهم الاجتماعية الأصلية. 

وإذا كانت الاختلافات بين التلاميذ لا تعد كلُّها فوارق دراسية غير مقبولة وغير مشروعة، فإن الطابع الجماعي الذي يميز الولوج لأبسط الموارد التربوية، بالإضافة إلى حدة التفاوتات بين التلاميذ كل ذلك يؤسس لوجود الفوارق الاجتماعية بالمدرسة. 

وعلى عكس الاستحقاق والقدرات الفردية، اللذين وضعا منذ البداية ضمن شروط تكافؤ الفرص، فإنه لا يمكن اعتبار التوزيع غير المتكافئ للموارد التربوية وفق الأصل الاجتماعي و/أو الجغرافي للتلاميذ أو وفق جنسهم أو إعاقتهم، أمراً مشروعاً وعادلاً.

تعليقات